5 Essential Elements For اكتئاب الشتاء عند الرجال
5 Essential Elements For اكتئاب الشتاء عند الرجال
Blog Article
أفضل ألوان أحمر الشفاه للبشرة البيضاء: دليل شامل لاختيار اللون المثالي
نادين نسيب نجيم تحصل على سترة مايكل جاكسون: أحلى شئ في حياتي
ضوء النهار: إن قضاء الوقت في الهواء الطلق بانتظام، خاصة في وضح النهار، يعمل على تحسين الحالة المزاجية، نظرا لأن الضوء الطبيعي له تأثيرات إيجابية على الإيقاع الحيوي والشعور بحالة نفسية جيدة.
إحدى النظريات هي أن قلة ضوء الشمس خلال فصلي الخريف والشتاء تؤدي إلى إنتاج كمية أقل من السيروتونين، وهي مادة كيميائية مرتبطة بمسارات الدماغ التي تنظم الحالة المزاجية، فعندما لا تعمل مسارات الخلايا العصبية في الدماغ التي تنظم الحالة المزاجية؛ فقد تكون النتيجة مشاعر الاكتئاب، إلى جانب أعراض التعب وزيادة الوزن.
الحصول على قسط كاف من النوم: حاول النوم والاستيقاظ في نفس الوقت كل يوم.
هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟ ما الذي ترغبه منا لتحسين المحتوى الطبي؟
عادةً اكتئاب الشتاء يجعل الجسم يشتهي كميات متزايدة من السكر والكربوهيدرات، مثل: الشوكولاتة، والمعجنات، لذلك يجب الانتباه والابتعاد عنها، والتركيز على تناول الأغذية الصحية، مثل: الخضروات، والفواكه.
السبب الدقيق للاكتئاب الموسمي غير معروف، لكن معظم الأبحاث تشير إلى أنه غالبًا ما يرتبط بانخفاض التعرض لأشعة الشمس خلال أيام الخريف والشتاء الأقصر، والتي يعتقد أنها تؤثر على:
بسبب تغير عدد ساعات الليل والنهار خلال الخريف والشتاء قد ينتج اكتئاب الشتاء، فانخفاض شدة وكمية أشعة الشمس يسبب اضطرابًا في الساعة البيولوجية لبعض الأشخاص، فيشعرون بالاكتئاب.
اكتشف الطبي الصحة النفسية الصحة النفسية الدليل الطبي مكالمة صوتية
ولذلك أهمية خاصة إن تغيرت أنماط نومك وشهيتك، أو لجأت إلى تعاطي الكحوليات طلبًا للراحة أو الاسترخاء، أو شعرت باليأس أو فكرت في الانتحار.
عندما لا يحصل الرجال على المساعدة التي يحتاجون إليها، لأي سبب كان، يمكن أن يؤدي اضغط هنا الاضطراب العاطفي الموسمي والاكتئاب إلى شعور قد يسبب العدوانية وإيذاء الذات.
قد تشمل مؤشرات الاضطراب العاطفي الموسمي وأعراضه ما يلي:
نوع من أنواع الاكتئاب الذي يتبع الفصول، النوع الأكثر شيوعًا منه يُسمى الاكتئاب الشتوي، عادة ما يبدأ في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء، ويختفي بحلول الصيف، وفيه يبدأ بعض الأشخاص في الشعور بالحزن مع قصر ساعات النهار في الخريف والشتاء، ثم يبدأ في الشعور بالتحسن في الربيع مع ساعات النهار الأطول، في بعض الحالات تكون هذه التغيرات المزاجية أكثر خطورة، ويمكن أن تؤثر على كيفية شعور الشخص وتفكيره وتعامله مع الأنشطة اليومية.